بغداد جئتك كالسفينة متعبا
أخفي جراحاتي وراء ثيابي
أنا ذلك البحّار انفق عمره
في البحث عن حب وعن أحباب
حتى رأيتك قطعة من جوهر
ترتاح بين النخل والاعناب
بغداد عشت الحسن في ألوانه
لكن حسنك لم يكن بحسابي
ماذا سأكتب عنك في كتب الهوى
فهواك لا يكفيه ألف كتاب
وللكلام بقية
2 comments:
سناوي الورده ليس من المهم ان تكوني ملمة باللغه العربية ولكن يكفيك شرف المبادرة :)
وما بغداد بغدادي فأني
أراها لا تجار ولا تجير
Post a Comment